ما نعيشه اليوم وما نقوله وما نكتبه هو ذكريات لنا في المستقبل

ما نعيشه اليوم وما نقوله وما نكتبه هو ذكريات لنا في المستقبل فلنجعلها ذكريات جميلة

تقول أحبك ربي وأفعالك لا تقول ذلك!.. إذن راجع قلبك فعلى ما يبدو لم يمتلئ حبا بعد!!

كل الكائنات تعبد خالقها... الله سبحانه وتعالى.. وتخضع له..
ونحن!! هل حق الاختيار يجعل من المقبول لبعض الناس أن تكفر!!
سبحان الله وتعالى عما يصفون

الاكتئاب واليأس لا يُغير شيء من واقعنا ولا يُغير من حولنا ، فلم لا نجرب أن نبتسم أكثر ونرضا عن ما كُتب لنا وعلينا

من الأجدر بثقتنا! .. نفسنا المتقلبة من حين لآخر، أم عقلنا الذي يجهل أمور كثيرة،
أم أُناس ليسوا بأفضل حال منا
 أم نثق بخالقنا .. وخالق كل شيء .. نثق به ثقة عمياء .. ثقة تجعلنا نعيش بسعادة

كم من أشياء تلمع من بعيد وعندما نصل لها نجدها سراب!!!

لا تنسى أن تنظر إلى نفسك دوما وإلى ضعفك فأنت من لحم وعظام ودم ليس إلا فلا تتكبر كثيرا، وتنسى من تكون!!


كلما زادت قيمة الشخص لدينا زاد العتب والحزن من جراحه
أما إذا زالت قيمته زال العتب والحزن!!!


لا تتجاهل عيوبك بل حاول أن تغير من نفسك
ولا تنتظر من يأتي ليُغيرك، فالتغيير يجب أن يكون من داخلك

تذكر دائما قول الله عز وجل: 
{ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار}
 بقلم / همسات قلبي سطور في القلم يكتب